&& القرآن الكريم شفاء && ) !!!
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
&& القرآن الكريم شفاء && ) !!!
قال تعالى : (( وننزل من القرءان ماهو شفاء ورحمه للمؤمنين ولا يزيد الظلمين الا خسارا )) (الاسراء :82)
وقال تعالى : (( قل هو للذين ءامنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون فى ءاذانهم وقر وهو عليهم عمى أولإك ينادون من مكان بعيد )) (فصلت:44)
قال ابن كثير : يقول الله تعالى مخبرا عن كتابه الذي انزله على رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن الذي لا
ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد .. انه شفاء ورحمه للمؤمنين اي يذهب ما في القلوب من امراض
وشك ونفاق وشرك وزيغ ميل فالقرآن يشفي من ذلك كله .
ابحاث قرآنيه في فلوريدا
قام فريق عمل طبي بابحاث قرآنيه في ( أكبر ) عيادات في مدينه بنماسيتي بولايه فلوريدا وقدم هذا البحث في المؤتمر العلمي
الثالث للطب الاسلامي المنعقد في اسطنبول بتركيا وكان هدف المرحله الاولى من البحث هو اثبات اثر استماع القرآن
باستخدام اجهزه المراقبه الالكترونيه المزوده بالكمبيوتر لقايس التغيرات الفسيولوجيه في عدد من المتطوعين الاصماء
اثناء استماعهم لتلاوه القرآن وقد تم تسجيل أثر القران عند عدد من المسلمين المتحدثين بالعربيه وغير العربيه وكذلك عند عدد
من غير المسلمين بعدما تليت عليهم مقاطع من القران الكريم بالغه العربيه ثم تليت عليهم ترجمه هذه المقاطع باللغه الانجليزيه
وقد اجري البحث على مرحلتين.
نتائج المرحله الاولى
اثبتت التجارب المبدئيه البحثيه وجود اثر مهدئ للقران في 97% من التجارب التي اجريت وهذا الاثر ظهر في شكل تغيرات
فسيولوجيه تدل على تخفيف درجه توتر الجهاز العصبي التلقائي وتفاصيل هذه النتائج المبدئيه عرضت على المؤتمر السنوي
السابع عشر للجمعيه الطبيه الاسلاميه في امريكا الشماليه والذي عقد في مدينه سانت لويس بولايه ميزوريز
نتائج المرحله الثانيه
تضمنت دراسهه مقارنه لمعرفه ما اذا كان اثر القران المهدئ للتوتر وما يصحبه من تغيرات فسيولوجيه عائدا فعلا للتلاوه
وليس لعوامل غير قرانيه او نغمه القراءه القرانيه العربيه او لمعرفه السامع بان ما يقرأ عليه هو جزء من كتاب مقدس
وكانت الحالات المستعمله في هذه المرحله .. تجارب اجريت على خمسه من المتوعين 3 ذكور و 2 امراه تترارح اعمارهم
بين (17 - 40) وكان كل المتطوعين من غير المسلمين وغير ناطقين باللغه العربيه وقد اجريت على جلسات متفاوته
وتليت على المتطوعين قراءات قرانيه وقدر روعي في القراءات غير القرانيه ان تكون باللغه العربيه الموجوده بحيث تكون
مطابقه للقراءات القرانيه من حيث الصوت واللفظ والوقع على الاذن ولم يسنمع المتطوعون على اي قراءات اخرى خلال
40 تجربه ..وخلال تجارب الصمت كان المتطوعون جالسين جلسه مريحه واعينهم مغمضه وهي نفس الحاله التي كانوا
عليها اثناء الاستماع الى القراءات العربيه القرانيه وغير القرانيه .
وقد استعلمت القراءات غير القرانيه كدواء خال من الماده العلاجيه (البلاسيو)مشابه للقران حيث انه لم يكن في استطاعه
المتطوعين المستمعين ان يميزوا بين القران والقراءات غير القرانيه وكان الهدف من ذلك هو معرفه ما اذا كان للفظ القران
اي اثر فسيولوجي على من لايفهم معناه وعما اذا كان هذا الاثر -ان وجد-هو فعلا اثر لفظ القران وليس اثر الواقع اللغه
العربيه المرتله.
اما التجارب التي لم يستمع فيها المتطوعون لايه قراءه فكانت لمعرفه ما اذا كان الاثر فسيولوجي نتيجه للوضع الجسدي
المسترخي اثناء الجلسه المريحه والعين مغمضه .
ولقد ظهر بوضوح منذ التجارب الاولى ان الجلسه الصامته التي لم يستمع فيها المتطوع الى ايه قراءات لم يكن لها اثر
مهدئ للتوتر
وكانت النتائج ايجابيه غي 65%من تجارب القراءلت القرانيه مما يدل على الاثر المهدئ للقران بينما ظهر هذا الاثر
في 35% من التجارب الني اجريت بواسطه القراءات غير القرانيه
ولذلك فان من المنطق افتراض ان الاثر القراني المهدئ للتوتر يمكن ان يودي الى تنشيط وظائف المناعه في الجسم و التي
يدورها ستحسن من قابليه الجسم لمقاومه المرض او الشفاء منه .
كما ان نتائج هذه التجارب المقارنه تشير الى ان كلمات القران بذاتها وبغض النظر عن مفهوم معناها لها اثر فسيولوجي
مهدئ للاعصاب في الجسم البشري فاذا اقترن سماع القران الكريم بفهم معناه كات غيرمفهوم الاثر.
( سبحان الله وبحمده سبجان الله العظيم)
وقال تعالى : (( قل هو للذين ءامنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون فى ءاذانهم وقر وهو عليهم عمى أولإك ينادون من مكان بعيد )) (فصلت:44)
قال ابن كثير : يقول الله تعالى مخبرا عن كتابه الذي انزله على رسوله محمد -صلى الله عليه وسلم- وهو القرآن الذي لا
ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد .. انه شفاء ورحمه للمؤمنين اي يذهب ما في القلوب من امراض
وشك ونفاق وشرك وزيغ ميل فالقرآن يشفي من ذلك كله .
ابحاث قرآنيه في فلوريدا
قام فريق عمل طبي بابحاث قرآنيه في ( أكبر ) عيادات في مدينه بنماسيتي بولايه فلوريدا وقدم هذا البحث في المؤتمر العلمي
الثالث للطب الاسلامي المنعقد في اسطنبول بتركيا وكان هدف المرحله الاولى من البحث هو اثبات اثر استماع القرآن
باستخدام اجهزه المراقبه الالكترونيه المزوده بالكمبيوتر لقايس التغيرات الفسيولوجيه في عدد من المتطوعين الاصماء
اثناء استماعهم لتلاوه القرآن وقد تم تسجيل أثر القران عند عدد من المسلمين المتحدثين بالعربيه وغير العربيه وكذلك عند عدد
من غير المسلمين بعدما تليت عليهم مقاطع من القران الكريم بالغه العربيه ثم تليت عليهم ترجمه هذه المقاطع باللغه الانجليزيه
وقد اجري البحث على مرحلتين.
نتائج المرحله الاولى
اثبتت التجارب المبدئيه البحثيه وجود اثر مهدئ للقران في 97% من التجارب التي اجريت وهذا الاثر ظهر في شكل تغيرات
فسيولوجيه تدل على تخفيف درجه توتر الجهاز العصبي التلقائي وتفاصيل هذه النتائج المبدئيه عرضت على المؤتمر السنوي
السابع عشر للجمعيه الطبيه الاسلاميه في امريكا الشماليه والذي عقد في مدينه سانت لويس بولايه ميزوريز
نتائج المرحله الثانيه
تضمنت دراسهه مقارنه لمعرفه ما اذا كان اثر القران المهدئ للتوتر وما يصحبه من تغيرات فسيولوجيه عائدا فعلا للتلاوه
وليس لعوامل غير قرانيه او نغمه القراءه القرانيه العربيه او لمعرفه السامع بان ما يقرأ عليه هو جزء من كتاب مقدس
وكانت الحالات المستعمله في هذه المرحله .. تجارب اجريت على خمسه من المتوعين 3 ذكور و 2 امراه تترارح اعمارهم
بين (17 - 40) وكان كل المتطوعين من غير المسلمين وغير ناطقين باللغه العربيه وقد اجريت على جلسات متفاوته
وتليت على المتطوعين قراءات قرانيه وقدر روعي في القراءات غير القرانيه ان تكون باللغه العربيه الموجوده بحيث تكون
مطابقه للقراءات القرانيه من حيث الصوت واللفظ والوقع على الاذن ولم يسنمع المتطوعون على اي قراءات اخرى خلال
40 تجربه ..وخلال تجارب الصمت كان المتطوعون جالسين جلسه مريحه واعينهم مغمضه وهي نفس الحاله التي كانوا
عليها اثناء الاستماع الى القراءات العربيه القرانيه وغير القرانيه .
وقد استعلمت القراءات غير القرانيه كدواء خال من الماده العلاجيه (البلاسيو)مشابه للقران حيث انه لم يكن في استطاعه
المتطوعين المستمعين ان يميزوا بين القران والقراءات غير القرانيه وكان الهدف من ذلك هو معرفه ما اذا كان للفظ القران
اي اثر فسيولوجي على من لايفهم معناه وعما اذا كان هذا الاثر -ان وجد-هو فعلا اثر لفظ القران وليس اثر الواقع اللغه
العربيه المرتله.
اما التجارب التي لم يستمع فيها المتطوعون لايه قراءه فكانت لمعرفه ما اذا كان الاثر فسيولوجي نتيجه للوضع الجسدي
المسترخي اثناء الجلسه المريحه والعين مغمضه .
ولقد ظهر بوضوح منذ التجارب الاولى ان الجلسه الصامته التي لم يستمع فيها المتطوع الى ايه قراءات لم يكن لها اثر
مهدئ للتوتر
وكانت النتائج ايجابيه غي 65%من تجارب القراءلت القرانيه مما يدل على الاثر المهدئ للقران بينما ظهر هذا الاثر
في 35% من التجارب الني اجريت بواسطه القراءات غير القرانيه
ولذلك فان من المنطق افتراض ان الاثر القراني المهدئ للتوتر يمكن ان يودي الى تنشيط وظائف المناعه في الجسم و التي
يدورها ستحسن من قابليه الجسم لمقاومه المرض او الشفاء منه .
كما ان نتائج هذه التجارب المقارنه تشير الى ان كلمات القران بذاتها وبغض النظر عن مفهوم معناها لها اثر فسيولوجي
مهدئ للاعصاب في الجسم البشري فاذا اقترن سماع القران الكريم بفهم معناه كات غيرمفهوم الاثر.
( سبحان الله وبحمده سبجان الله العظيم)
سود الهدب- Ņěẅ MĘMβěЯ
- عدد الرسائل : 16
تاريخ التسجيل : 14/10/2008
رد: && القرآن الكريم شفاء && ) !!!
يسلمووو ع المرور وربي لا هانك
سود الهدب- Ņěẅ MĘMβěЯ
- عدد الرسائل : 16
تاريخ التسجيل : 14/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى